التحول الرقمي والاستخدامات
التحول الرقمي والاستخدامات
عبدالله محمد السبيعي
التحول الرقمي واجب على المؤسسات للاستفادة من إنترنت الأشياء لتكون أكثر إدراكاً وقدرة على التنبؤ ومرونة في العمل - وهي السمات التي ستوصلنا من الابتكار بشكل أسرع لتحقيق النتائج المرجوة من أعمالها. ولتحقيق النجاح فإن على المؤسسات تطبيق الإطار الرقمي عبر طيف يشمل التقنيات (البيانات) والأشخاص والعمليات.
إن التقنيات (البيانات): على المؤسسات تمويل جهود إدارة وتحليل البيانات في سعيها لضمان توفر البيانات النوعية الموثوقة والكاملة للأفراد والمؤسسات.
والأشخاص: يصعب على المؤسسات تطبيق الرؤى القائمة على التحليل واستعمالها في اتخاذ القرارات الإدارية ما لم تتوفر موارد بشرية مؤهلة من أصحاب المهارات، وهذا يؤكد أهمية الأشخاص كجانب حيوي من التحول الرقمي.
العمليات: على المؤسسات إرساء تطوير إمكانات الأداء على الصعيدين الداخلي والخارجي. فمهارات التمكين أساسية لضمان التطبيق الأمثل لتحليل البيانات، إنها إنشاءت العمليات الخاصة بإدارة المعلومات وتطوير التطبيقات إلى جانب استهلاك المعلومات.
نلاحظ وبعد انتشار وسهولة استخدامات التطبيقات في الهواتف الذكية حقق النجاح الأكبر في الوصول إلى كل الفئات بالتحولات الرقمية أصبح الموضوع أسهل وأسرع في أغلب المجالات المستخدمة حتى في الأمن والتعاملات الحكومية والتراخيص ومرونة التعاطي معها من قبل المواطن والمقيم، ويندرج ذلك تحت أغلب الخدمات التي يحتاجها الأفراد والمؤسسات و"دخول تطبيق ونظام ابشر" هذا المثال هو الأقرب للإشارة الفعلية لتحويل الرقمي الملحوظ والتطوير في تجديد الجوازات سواء للمقيم أو المواطن أو أخذ مواعيد والاستعلام عن المخالفات وأكثر من ذلك.
ومن خلال التواصل الشبكي بين الأشخاص والعمليات والبيانات والأشياء، فإن إنترنت الأشياء يحمل معه إمكانات تسريع وتيرة التغيير في المملكة العربية السعودية. وفيما تتضح الفوائد جلية ونرى ضرورة التحول الرقمي، فإن الطريق للتحول أصبح في حياتنا اليومية أكثر تطوراً، لا يخفى عليكم أن استخدام ودخول الإنترنت في حياتنا اليومية اختصر علينا الكثير من الوقت في أخذ موعد والانتظار وقلل من الأخطاء ونظم الكثير من الأمور الحياتية وبالجهة المقابلة هناك أمن معلوماتي على الاستخدام الشخصي والحكومي آمن جداً.
ومن جهة أخرى أن الاقتصاد الرقمي الذي تزداد فيه أعداد الاتصال على أرض الواقع، لا يقتصر تحقيق النجاح على تغيير نماذج العمل بل يحتاج كذلك إلى تغيير مفاهيم أولية لم تكن موجودة لدى الجميع بل في إنترنت الأشياء السهولة والبساطة في طريقها للكل ومن خلال تجربتي أن هذا التحول سيفيد أغلب القطاعات ويساعد في التطوير والرفع من مستوى الخدمات سترتفع بشكل كبير وبكفاءات عالية، وتنفيذ المهام والمتطلبات أصبح بالشكل الرقمي كما تلاحظون البصمة والبطاقات الذكية والاعتماد على الأمن في التشفير لحماية أكثر وفي المستقبل القريب بإذن الله سنشهد التحول الرقمي في كل المجالات متاح.
الرياض
عبدالله محمد السبيعي
التحول الرقمي واجب على المؤسسات للاستفادة من إنترنت الأشياء لتكون أكثر إدراكاً وقدرة على التنبؤ ومرونة في العمل - وهي السمات التي ستوصلنا من الابتكار بشكل أسرع لتحقيق النتائج المرجوة من أعمالها. ولتحقيق النجاح فإن على المؤسسات تطبيق الإطار الرقمي عبر طيف يشمل التقنيات (البيانات) والأشخاص والعمليات.
إن التقنيات (البيانات): على المؤسسات تمويل جهود إدارة وتحليل البيانات في سعيها لضمان توفر البيانات النوعية الموثوقة والكاملة للأفراد والمؤسسات.
والأشخاص: يصعب على المؤسسات تطبيق الرؤى القائمة على التحليل واستعمالها في اتخاذ القرارات الإدارية ما لم تتوفر موارد بشرية مؤهلة من أصحاب المهارات، وهذا يؤكد أهمية الأشخاص كجانب حيوي من التحول الرقمي.
العمليات: على المؤسسات إرساء تطوير إمكانات الأداء على الصعيدين الداخلي والخارجي. فمهارات التمكين أساسية لضمان التطبيق الأمثل لتحليل البيانات، إنها إنشاءت العمليات الخاصة بإدارة المعلومات وتطوير التطبيقات إلى جانب استهلاك المعلومات.
نلاحظ وبعد انتشار وسهولة استخدامات التطبيقات في الهواتف الذكية حقق النجاح الأكبر في الوصول إلى كل الفئات بالتحولات الرقمية أصبح الموضوع أسهل وأسرع في أغلب المجالات المستخدمة حتى في الأمن والتعاملات الحكومية والتراخيص ومرونة التعاطي معها من قبل المواطن والمقيم، ويندرج ذلك تحت أغلب الخدمات التي يحتاجها الأفراد والمؤسسات و"دخول تطبيق ونظام ابشر" هذا المثال هو الأقرب للإشارة الفعلية لتحويل الرقمي الملحوظ والتطوير في تجديد الجوازات سواء للمقيم أو المواطن أو أخذ مواعيد والاستعلام عن المخالفات وأكثر من ذلك.
ومن خلال التواصل الشبكي بين الأشخاص والعمليات والبيانات والأشياء، فإن إنترنت الأشياء يحمل معه إمكانات تسريع وتيرة التغيير في المملكة العربية السعودية. وفيما تتضح الفوائد جلية ونرى ضرورة التحول الرقمي، فإن الطريق للتحول أصبح في حياتنا اليومية أكثر تطوراً، لا يخفى عليكم أن استخدام ودخول الإنترنت في حياتنا اليومية اختصر علينا الكثير من الوقت في أخذ موعد والانتظار وقلل من الأخطاء ونظم الكثير من الأمور الحياتية وبالجهة المقابلة هناك أمن معلوماتي على الاستخدام الشخصي والحكومي آمن جداً.
ومن جهة أخرى أن الاقتصاد الرقمي الذي تزداد فيه أعداد الاتصال على أرض الواقع، لا يقتصر تحقيق النجاح على تغيير نماذج العمل بل يحتاج كذلك إلى تغيير مفاهيم أولية لم تكن موجودة لدى الجميع بل في إنترنت الأشياء السهولة والبساطة في طريقها للكل ومن خلال تجربتي أن هذا التحول سيفيد أغلب القطاعات ويساعد في التطوير والرفع من مستوى الخدمات سترتفع بشكل كبير وبكفاءات عالية، وتنفيذ المهام والمتطلبات أصبح بالشكل الرقمي كما تلاحظون البصمة والبطاقات الذكية والاعتماد على الأمن في التشفير لحماية أكثر وفي المستقبل القريب بإذن الله سنشهد التحول الرقمي في كل المجالات متاح.
الرياض