صفحات ناصعة
صفحات ناصعة
جميل البلوي
إعلان سمو ولي العهد تكفل المملكة بترميم المركز الإسلامي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بعد تعرض أجزاء كبيرة من المركز لحادث حريق الشهر الماضي، يأتي في سياق الدور الرائد للمملكة في العناية والاهتمام بالمسلمين وهمومهم وقضاياهم في مختلف دول العالم.
ولا جديد، فالمملكة أنشأت على نفقتها العديد من المساجد والمراكز الإسلامية، وعدداً من الجامعات والمعاهد والمدارس في كثير من أقطار العالم، إيماناً منها بالمسؤولية الملقاة على عاتقها باحتضانها الحرمين الشريفين، وعظم مكانتها كقبلة للمسلمين، ودورها التاريخي في الدفاع عن المسلمين في شتى أرجاء المعمورة، والدعوة إلى الله على أساس قيم الوسطية والاعتدال والتسامح، ونبذ التطرف والتشدد والتحزب والإرهاب.
وللمملكة دور بارز في خدمة الدعوة الإسلامية وتسخير إمكاناتها للإسلام والمسلمين؛ للذود عن الأمة والتعريف بمنهج الإسلام القويم القائم على الخير والعدل والمحبة للبشرية جمعاء.
وقد تصدرت المملكة دول العالم في حجم المساعدات المالية بنحو 95 مليار دولار، استفادت منها 160 دولة، لتقدم رسالة إنسانية مستمدة من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
بلادنا.. تاريخ ممتد وصفحات ناصعة في خدمة قضايا الأمة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.
وبذلك حصدت المملكة حب العرب والمسلمين واحترام العالم، واستحقت عن جدارة منزلة الريادة، فهي حاضنة العرب وصوت الإسلام.
الرياض
جميل البلوي
إعلان سمو ولي العهد تكفل المملكة بترميم المركز الإسلامي في العاصمة الإندونيسية جاكرتا، بعد تعرض أجزاء كبيرة من المركز لحادث حريق الشهر الماضي، يأتي في سياق الدور الرائد للمملكة في العناية والاهتمام بالمسلمين وهمومهم وقضاياهم في مختلف دول العالم.
ولا جديد، فالمملكة أنشأت على نفقتها العديد من المساجد والمراكز الإسلامية، وعدداً من الجامعات والمعاهد والمدارس في كثير من أقطار العالم، إيماناً منها بالمسؤولية الملقاة على عاتقها باحتضانها الحرمين الشريفين، وعظم مكانتها كقبلة للمسلمين، ودورها التاريخي في الدفاع عن المسلمين في شتى أرجاء المعمورة، والدعوة إلى الله على أساس قيم الوسطية والاعتدال والتسامح، ونبذ التطرف والتشدد والتحزب والإرهاب.
وللمملكة دور بارز في خدمة الدعوة الإسلامية وتسخير إمكاناتها للإسلام والمسلمين؛ للذود عن الأمة والتعريف بمنهج الإسلام القويم القائم على الخير والعدل والمحبة للبشرية جمعاء.
وقد تصدرت المملكة دول العالم في حجم المساعدات المالية بنحو 95 مليار دولار، استفادت منها 160 دولة، لتقدم رسالة إنسانية مستمدة من تعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
بلادنا.. تاريخ ممتد وصفحات ناصعة في خدمة قضايا الأمة منذ عهد المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.
وبذلك حصدت المملكة حب العرب والمسلمين واحترام العالم، واستحقت عن جدارة منزلة الريادة، فهي حاضنة العرب وصوت الإسلام.
الرياض