السعودية والأرجنتين: مجرد لقطات
السعودية والأرجنتين: مجرد لقطات
أ.د. صالح عبدالعزيز الكريّم
•• الحَكَم من البداية إلى النهاية، تشعر بأنه كان يتمنَّى الفوز للأرجنتين، ويظهر ذلك في استمراره بعدم إطلاق الصافرة لإنهاء المباراة.. إلا أن الأمر كان من حظ الأخضر بعدم تمكُّن الأرجنتين من تسجيل أي هدف حتى مع عدم إطلاق الصافرة لإنهاء المباراة في وقتها.
•• توجيهات ولي العهد في لقائه مع المنتخب مبكراً، أذْهَب عنهم ضنك الضغط النفسي، وجعلهم يبذلون جهداً وهم يستمتعون في الأداء بعيداً عن التوعُّد بما قد يُقلق أنفسهم.
•• الفوز بالدرجة الأولى يعود -بعد أمر الله- للمُبدع «محمد العويس»، فقد قام بمهمة الحراسة على أكمل وجه، وأبدع فيها أيّما إبداع، فأبعد شبح الخسارة عن المنتخب السعودي، فيعود له -بعد إرادة الله- الفوز، وليس لمن سجل الأهداف فقط.
•• مصيدة التسلل التي خطَّط لها مدرب المنتخب، كانت سبباً آخر للفوز -بعد إرادة الله- بل إن آثار وبصمات المدرب مع المنتخب كانت من مظاهر الأداء.
•• لقطة فرحة أمير الرياضة ووزيرها عبدالعزيز بن تركي الفيصل عبَّرت عن مدى عمق حرصه على المنتخب، إعداداً ومرافقة.
•• فرحة العالم العربي والإسلامي أحيت الحُب بين الشعوب، وأظهرت كم السعودية تحظى بالمكانة القلبية.
•• تداول المذيعين والمذيعات العالميين للفوز السعودي على الأرجنتين أكد استحقاق السعودية للفوز، وأنها اليوم غير الأمس.
•• ارتداء أمير قطر للوشاح السعودي؛ الذي يحمل علم السعودية في بداية المباراة، أكد أن هناك دولتين أكثر من شقيقتين.
•• ظهور سمو ولي العهد لمتابعة المباراة حتى النهاية، وسجوده لله شكراً، وبساطته دون تكلُّف في الظهور، منح جو الفوز أعلى مراتب المشاركة الوطنية مع الشعب.
•• هدف صالح الشهري منح مَن في داخل الملعب وخارجه الأمل المُبكِّر في التعادل، وطرد شبح الخسارة للفريق.
•• هدف سالم الدوسري؛ صاروخ أرض جو، سيُسجَّل في التاريخ أنه مزَّق حراسة الأرجنتين، بل مزق فريق الأرجنتين بأكمله بما فيهم ميسي.
•• روح البهجة والفرح والسرور كانت عيداً على البيوت السعودية والعربية والإسلامية، وعمَّت الصغير والكبير.
•• لم يعد يهمني بعد انتهاء المباراة أي تعليق فني كروي أبداً، بل نسيت أحداث الكرة فنياً، وعشت لحظات حُب الوطن والفوز.
•• الوطن وحُبّه، والفرحة في أحداثه فوق هامات السحب، يطير بها القلب، ويجتمع عليها المواطنون، فقراء وأغنياء، وجهاء وبسطاء.
•• العودة بالفوز على الأرجنتين، هي المكسب الأكبر من مباريات كأس العالم، لأنه تاريخي، أما إن استمر المنتخب في الفوز فيما بعد هذه المباراة، فإن ذلك يعني -بإذن الله- الاقتراب أكثر من كأس العالم نفسه، وذلك ليس على الله ببعيد.
المدينة
أ.د. صالح عبدالعزيز الكريّم
•• الحَكَم من البداية إلى النهاية، تشعر بأنه كان يتمنَّى الفوز للأرجنتين، ويظهر ذلك في استمراره بعدم إطلاق الصافرة لإنهاء المباراة.. إلا أن الأمر كان من حظ الأخضر بعدم تمكُّن الأرجنتين من تسجيل أي هدف حتى مع عدم إطلاق الصافرة لإنهاء المباراة في وقتها.
•• توجيهات ولي العهد في لقائه مع المنتخب مبكراً، أذْهَب عنهم ضنك الضغط النفسي، وجعلهم يبذلون جهداً وهم يستمتعون في الأداء بعيداً عن التوعُّد بما قد يُقلق أنفسهم.
•• الفوز بالدرجة الأولى يعود -بعد أمر الله- للمُبدع «محمد العويس»، فقد قام بمهمة الحراسة على أكمل وجه، وأبدع فيها أيّما إبداع، فأبعد شبح الخسارة عن المنتخب السعودي، فيعود له -بعد إرادة الله- الفوز، وليس لمن سجل الأهداف فقط.
•• مصيدة التسلل التي خطَّط لها مدرب المنتخب، كانت سبباً آخر للفوز -بعد إرادة الله- بل إن آثار وبصمات المدرب مع المنتخب كانت من مظاهر الأداء.
•• لقطة فرحة أمير الرياضة ووزيرها عبدالعزيز بن تركي الفيصل عبَّرت عن مدى عمق حرصه على المنتخب، إعداداً ومرافقة.
•• فرحة العالم العربي والإسلامي أحيت الحُب بين الشعوب، وأظهرت كم السعودية تحظى بالمكانة القلبية.
•• تداول المذيعين والمذيعات العالميين للفوز السعودي على الأرجنتين أكد استحقاق السعودية للفوز، وأنها اليوم غير الأمس.
•• ارتداء أمير قطر للوشاح السعودي؛ الذي يحمل علم السعودية في بداية المباراة، أكد أن هناك دولتين أكثر من شقيقتين.
•• ظهور سمو ولي العهد لمتابعة المباراة حتى النهاية، وسجوده لله شكراً، وبساطته دون تكلُّف في الظهور، منح جو الفوز أعلى مراتب المشاركة الوطنية مع الشعب.
•• هدف صالح الشهري منح مَن في داخل الملعب وخارجه الأمل المُبكِّر في التعادل، وطرد شبح الخسارة للفريق.
•• هدف سالم الدوسري؛ صاروخ أرض جو، سيُسجَّل في التاريخ أنه مزَّق حراسة الأرجنتين، بل مزق فريق الأرجنتين بأكمله بما فيهم ميسي.
•• روح البهجة والفرح والسرور كانت عيداً على البيوت السعودية والعربية والإسلامية، وعمَّت الصغير والكبير.
•• لم يعد يهمني بعد انتهاء المباراة أي تعليق فني كروي أبداً، بل نسيت أحداث الكرة فنياً، وعشت لحظات حُب الوطن والفوز.
•• الوطن وحُبّه، والفرحة في أحداثه فوق هامات السحب، يطير بها القلب، ويجتمع عليها المواطنون، فقراء وأغنياء، وجهاء وبسطاء.
•• العودة بالفوز على الأرجنتين، هي المكسب الأكبر من مباريات كأس العالم، لأنه تاريخي، أما إن استمر المنتخب في الفوز فيما بعد هذه المباراة، فإن ذلك يعني -بإذن الله- الاقتراب أكثر من كأس العالم نفسه، وذلك ليس على الله ببعيد.
المدينة