قول وفعل
قول وفعل
جميل البلوي
يستعد السعوديون للاحتفال بيوم العلم في (11 مارس)، ويأتي هذا اليوم تجسيدًا لاهتمام القيادة برمزية العلَم ودلالاته الوطنية المهمة، وتتويجًا لجهود سمو ولي العهد الذي رأى ضرورة الاحتفاء بالعلَم الوطني؛ باعتباره عنصرًا رئيسًا في الهوية الوطنية على امتداد تاريخ الدولة السعودية.
الحديث عن منجزات ولي العهد لا يتوقف، ففي كل صباح يصافح الوطنَ بطموح جديد يأخذ من الحاضر إبداعه ومن المستقبل إشراقته، فترسم كلماته -حفظه الله- خارطة طريق ملهمة لمستقبل واعد، تمثل بمفرداتها حافزًا للعطاء في نفوس كل المواطنين.
وحين يكون الحديث عن المواطنين، فهو يرى همتهم مثل جبل طويق، ولن تنكسر، جميعهم شهود على تاريخ لا ينسى لخوض غمار تحدٍ مع الزمن يجعلنا نجني قريبًا منجزات وأعمالًا لا تخطئها الأنظار، فالمملكة تتقدم بخطى ثابتة في برنامج ضخم يهدف إلى التطوير والتغيير، فالطموح لا حد له.
أوجد ولي العهد لغة نابضة بالحياة تتطابق فيها الأقوال مع الأفعال، فكل تصريح له ما يماثله على أرض الواقع إنجازات وشواهد حضارية حية، تعلن عن عهد جديد من النماء والازدهار والاستدامة.
في هذا اليوم يرفع السعوديون علم بلادهم عرفانًا لهذا الكيان بداية من التأسيس وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الذي رفع علم المملكة في كل المحافل الدولية.. قيادة وتأثيرًا.
وستبقى راية العز خفاقة ترمز للمجد والعز والرفعة، والفخر براية لا تنكّس أبدًا.
الرياض
جميل البلوي
يستعد السعوديون للاحتفال بيوم العلم في (11 مارس)، ويأتي هذا اليوم تجسيدًا لاهتمام القيادة برمزية العلَم ودلالاته الوطنية المهمة، وتتويجًا لجهود سمو ولي العهد الذي رأى ضرورة الاحتفاء بالعلَم الوطني؛ باعتباره عنصرًا رئيسًا في الهوية الوطنية على امتداد تاريخ الدولة السعودية.
الحديث عن منجزات ولي العهد لا يتوقف، ففي كل صباح يصافح الوطنَ بطموح جديد يأخذ من الحاضر إبداعه ومن المستقبل إشراقته، فترسم كلماته -حفظه الله- خارطة طريق ملهمة لمستقبل واعد، تمثل بمفرداتها حافزًا للعطاء في نفوس كل المواطنين.
وحين يكون الحديث عن المواطنين، فهو يرى همتهم مثل جبل طويق، ولن تنكسر، جميعهم شهود على تاريخ لا ينسى لخوض غمار تحدٍ مع الزمن يجعلنا نجني قريبًا منجزات وأعمالًا لا تخطئها الأنظار، فالمملكة تتقدم بخطى ثابتة في برنامج ضخم يهدف إلى التطوير والتغيير، فالطموح لا حد له.
أوجد ولي العهد لغة نابضة بالحياة تتطابق فيها الأقوال مع الأفعال، فكل تصريح له ما يماثله على أرض الواقع إنجازات وشواهد حضارية حية، تعلن عن عهد جديد من النماء والازدهار والاستدامة.
في هذا اليوم يرفع السعوديون علم بلادهم عرفانًا لهذا الكيان بداية من التأسيس وحتى العهد الزاهر لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد الذي رفع علم المملكة في كل المحافل الدولية.. قيادة وتأثيرًا.
وستبقى راية العز خفاقة ترمز للمجد والعز والرفعة، والفخر براية لا تنكّس أبدًا.
الرياض