رؤية واستدامة
رؤية واستدامة
جميل البلوي
تعمل المملكة بدأب على تعزيز حضورها الدولي وترسيخ مكانتها العالمية كقوة ممكّنة في المجتمع الدولي من واقع جهودها في دعم الاستقرار، وباعتبارها كذلك قوة وأساس توازن الطاقة عالمياً.
يعزز من ذلك رؤية 2030 التي أوجدت مكتسبات عديدة ونمطاً تنموياً واعداً ومختلفاً، وبحراك لا يتوقف، تمثل في تحقيق معدلات ارتفاع قياسية في نمو الناتج المحلي الإجمالي، وبناء نمط حياة صحي، وتعزيز جودة الحياة في المدن، وتقديم أفضل فرص التعليم والخدمات للسكان، بجانب تمكين المرأة في سوق العمل.
كما وطدت مبادرات الرؤية بشكل كبير التوسع في مشروعات إنتاج الطاقة المتجددة، وعززت دور المملكة لتكون دولة رائدة في جهود معالجة التحديات المناخية العالمية من خلال مبادراتها المتنوعة، وتمكين قطاعات البحث والتطوير والابتكار، والاستثمار بهذه القطاعات بخطوات متسارعة.
وأوجدت المملكة تواصلاً أكبر مع العالم، لأنها تريد له أن يشاركها هذا النجاح من أجل تسريع وتيرة التنمية المستدامة لخير الإنسانية، وحرصت في هذا الجانب على الاهتمام بتعزيز الروابط الاقتصادية والاستثمارية مع مختلف بلدان العالم وفق (رؤية 2030) وما تحمله من فرص نوعية وغير مسبوقة في المجالات ذات المنافع المتبادلة، وهو ما أكد عليه مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة.
توجيهات خادم الحرمين الشريفين والقيادة الفذة لسمو ولي العهد لتوظيف مكتسبات الرؤية، جعلت المملكة في قلب العالم ومحط اهتمامه بالنظر إلى ما تشهده بلادنا من نمو متواصل، ونجاحات اقتصادية متتالية على الرغم مما يعتري العالم من تحديات ومصاعب.
الرياض
جميل البلوي
تعمل المملكة بدأب على تعزيز حضورها الدولي وترسيخ مكانتها العالمية كقوة ممكّنة في المجتمع الدولي من واقع جهودها في دعم الاستقرار، وباعتبارها كذلك قوة وأساس توازن الطاقة عالمياً.
يعزز من ذلك رؤية 2030 التي أوجدت مكتسبات عديدة ونمطاً تنموياً واعداً ومختلفاً، وبحراك لا يتوقف، تمثل في تحقيق معدلات ارتفاع قياسية في نمو الناتج المحلي الإجمالي، وبناء نمط حياة صحي، وتعزيز جودة الحياة في المدن، وتقديم أفضل فرص التعليم والخدمات للسكان، بجانب تمكين المرأة في سوق العمل.
كما وطدت مبادرات الرؤية بشكل كبير التوسع في مشروعات إنتاج الطاقة المتجددة، وعززت دور المملكة لتكون دولة رائدة في جهود معالجة التحديات المناخية العالمية من خلال مبادراتها المتنوعة، وتمكين قطاعات البحث والتطوير والابتكار، والاستثمار بهذه القطاعات بخطوات متسارعة.
وأوجدت المملكة تواصلاً أكبر مع العالم، لأنها تريد له أن يشاركها هذا النجاح من أجل تسريع وتيرة التنمية المستدامة لخير الإنسانية، وحرصت في هذا الجانب على الاهتمام بتعزيز الروابط الاقتصادية والاستثمارية مع مختلف بلدان العالم وفق (رؤية 2030) وما تحمله من فرص نوعية وغير مسبوقة في المجالات ذات المنافع المتبادلة، وهو ما أكد عليه مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة.
توجيهات خادم الحرمين الشريفين والقيادة الفذة لسمو ولي العهد لتوظيف مكتسبات الرؤية، جعلت المملكة في قلب العالم ومحط اهتمامه بالنظر إلى ما تشهده بلادنا من نمو متواصل، ونجاحات اقتصادية متتالية على الرغم مما يعتري العالم من تحديات ومصاعب.
الرياض