راية خفاقة
راية خفاقة
جميل البلوي
«يوم العلم».. احتفاء بمسيرة المملكة ووحدتها تحت راية شامخة يلتف بها الوطن، ويتفيأ ظلالها رفاهاً وتنمية، فالعلم السعودي يختزل تاريخاً من العطاء والوحدة والفخر والعزة بوطن يعد منارة لكل تقدم ورخاء وازدهار، بقيت فيه على الدوام راية التوحيد خفاقة شاهدة على الإنجازات والنجاحات في مختلف المجالات.
ويحتفي السعوديون بـ»يوم العلم» اعترافاً بفضل هذا الكيان الذي جمعهم من شتات وفرقة إلى وحدة واستقرار، لتبدأ رحلة وطن يحتل اليوم مكانة مرموقة بين الأمم تحت راية واحدة تفيض عطاءً.
الاحتفالية بهذا اليوم الذي يتم فيه رفع العلم الأخضر، استحضار لماضٍ تليد ومعايشة لحاضر زاهر واستبشار بمستقبل واعد تمتزج فيه معاني الوحدة والأمن والأمان والاستدامة والتعايش والسلام، لترفرف راية لا تنكس أبداً، تتوحد حولها القلوب لخدمة قبلة المسلمين التي تحمل رسالة حضارية قائمة على المحبة والإخاء والتسامح والتفاني في خدمة الإنسانية.
إن النجاحات التي قادها وأسس لها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهما الله - جعلت من المألوف مشاهدة العلم السعودي خفاقاً في مختلف المناسبات العالمية، ليبقى هذا العلم شامخاً كشموخ أبنائه مواكباً ومتناغماً مع الطموحات الراقية والهمم العالية من أجل عزة ورفعة المملكة.
المواطن وهو يرفع العلم في هذا اليوم المجيد، فإنه يختزل مساحات من الحب والوفاء والانتماء لوطنه وقيادته التي جعلته يستظل تحت راية العز منذ التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الذي يحمل أبعاداً تنموية حالية ومستقبلية مغلفة برؤية متجددة، لتبقى راية التوحيد خفاقة.
الرياض
جميل البلوي
«يوم العلم».. احتفاء بمسيرة المملكة ووحدتها تحت راية شامخة يلتف بها الوطن، ويتفيأ ظلالها رفاهاً وتنمية، فالعلم السعودي يختزل تاريخاً من العطاء والوحدة والفخر والعزة بوطن يعد منارة لكل تقدم ورخاء وازدهار، بقيت فيه على الدوام راية التوحيد خفاقة شاهدة على الإنجازات والنجاحات في مختلف المجالات.
ويحتفي السعوديون بـ»يوم العلم» اعترافاً بفضل هذا الكيان الذي جمعهم من شتات وفرقة إلى وحدة واستقرار، لتبدأ رحلة وطن يحتل اليوم مكانة مرموقة بين الأمم تحت راية واحدة تفيض عطاءً.
الاحتفالية بهذا اليوم الذي يتم فيه رفع العلم الأخضر، استحضار لماضٍ تليد ومعايشة لحاضر زاهر واستبشار بمستقبل واعد تمتزج فيه معاني الوحدة والأمن والأمان والاستدامة والتعايش والسلام، لترفرف راية لا تنكس أبداً، تتوحد حولها القلوب لخدمة قبلة المسلمين التي تحمل رسالة حضارية قائمة على المحبة والإخاء والتسامح والتفاني في خدمة الإنسانية.
إن النجاحات التي قادها وأسس لها خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد - حفظهما الله - جعلت من المألوف مشاهدة العلم السعودي خفاقاً في مختلف المناسبات العالمية، ليبقى هذا العلم شامخاً كشموخ أبنائه مواكباً ومتناغماً مع الطموحات الراقية والهمم العالية من أجل عزة ورفعة المملكة.
المواطن وهو يرفع العلم في هذا اليوم المجيد، فإنه يختزل مساحات من الحب والوفاء والانتماء لوطنه وقيادته التي جعلته يستظل تحت راية العز منذ التأسيس وحتى هذا العهد الزاهر الذي يحمل أبعاداً تنموية حالية ومستقبلية مغلفة برؤية متجددة، لتبقى راية التوحيد خفاقة.
الرياض