الطائف والمشروعات التنموية
الطائف والمشروعات التنموية
علي خضران القرني
حظيت مدينة الطَّائف، مصيف المملكة الأوَّل، وعروس المصايف العربيَّة، كغيرها من مدن المملكة بمشروعات تنمويَّة مشاهدة وملموسة، وما ذلك إلَّا بفضل الله، ثمَّ بالدعم اللامحدود من الدَّولة -أيَّدها اللهُ- الحريصة على نهضة البلاد ورُقيِّها، وتقدُّمها على كافَّة المجالات والأصعدة، والجولات والمتابعات المستمرة والمثمرة لمحافظ الطَّائف، وبتضافر وتعاون المسؤولين للمشروعات التي يجري تنفيذها والمستقبليَّة؛ تحقيقًا للمستهدَفات التي تقوِّي وتعزِّز من جاذبيَّة المدينة، وتسهِّل الحركة الداخليَّة، وخاصَّةً في فترة الصَّيف، وإقبال آلاف السيَّاح والمصطافِينَ إليها كوجهةٍ جاذبةٍ للسياحة والاصطياف على المستوى المحليِّ والخارجيِّ، والتنظيم الموفق لحركة السَّير وانسيابيَّته، والذي يتم تنفيذه هذه الأيام؛ ممَّا سيُضفي على الحركة داخل المدينة وأماكن الاصطياف تسهيلًا ملحوظًا في بعض أحياء المدينة، منها تحويل السَّير في شارع السِّتين، وشارع شهار العام، وهما من أكبر الشَّوارع المكتظَّة بالحركة التجاريَّة والمروريَّة، إلى اتِّجاهٍ واحدٍ في كلٍّ منهما، بدلًا من اتِّجاهَين.
ولا تزال المتابعة الجادَّة، والجهود المبذولة من محافظ الطَّائف، وتضافر وتعاون المسؤولين دائبةً وحثيثةً في تحقيق المستهدَفات الدَّاعمة لنهضة مصيفنا الجميل، وتحقيق آماله وطموحاته الحاليَّة والمستقبليَّة، كمصيف عالمي يفدُ إليه آلافُ السيَّاح والمصطافِينَ في كلِّ عام؛ تماشيًا مع رُؤية المملكة (2030) الدَّاعمة لنهضة البلاد وازدهارها في شتَّى المجالات والأصعدة.
* نبض:
مَا دامَ لكَ عِندِي معزَّةٌ وتقديرْ
بَينِي وبينِكَ يَا أبيضَ الوجهِ خُوَّةْ
أبيكَ تعذرنِي لَا صارَ تَقْصيرْ
الكاملُ اللهُ وأنتَ رَاعِي مُروَّةْ
المدينة
علي خضران القرني
حظيت مدينة الطَّائف، مصيف المملكة الأوَّل، وعروس المصايف العربيَّة، كغيرها من مدن المملكة بمشروعات تنمويَّة مشاهدة وملموسة، وما ذلك إلَّا بفضل الله، ثمَّ بالدعم اللامحدود من الدَّولة -أيَّدها اللهُ- الحريصة على نهضة البلاد ورُقيِّها، وتقدُّمها على كافَّة المجالات والأصعدة، والجولات والمتابعات المستمرة والمثمرة لمحافظ الطَّائف، وبتضافر وتعاون المسؤولين للمشروعات التي يجري تنفيذها والمستقبليَّة؛ تحقيقًا للمستهدَفات التي تقوِّي وتعزِّز من جاذبيَّة المدينة، وتسهِّل الحركة الداخليَّة، وخاصَّةً في فترة الصَّيف، وإقبال آلاف السيَّاح والمصطافِينَ إليها كوجهةٍ جاذبةٍ للسياحة والاصطياف على المستوى المحليِّ والخارجيِّ، والتنظيم الموفق لحركة السَّير وانسيابيَّته، والذي يتم تنفيذه هذه الأيام؛ ممَّا سيُضفي على الحركة داخل المدينة وأماكن الاصطياف تسهيلًا ملحوظًا في بعض أحياء المدينة، منها تحويل السَّير في شارع السِّتين، وشارع شهار العام، وهما من أكبر الشَّوارع المكتظَّة بالحركة التجاريَّة والمروريَّة، إلى اتِّجاهٍ واحدٍ في كلٍّ منهما، بدلًا من اتِّجاهَين.
ولا تزال المتابعة الجادَّة، والجهود المبذولة من محافظ الطَّائف، وتضافر وتعاون المسؤولين دائبةً وحثيثةً في تحقيق المستهدَفات الدَّاعمة لنهضة مصيفنا الجميل، وتحقيق آماله وطموحاته الحاليَّة والمستقبليَّة، كمصيف عالمي يفدُ إليه آلافُ السيَّاح والمصطافِينَ في كلِّ عام؛ تماشيًا مع رُؤية المملكة (2030) الدَّاعمة لنهضة البلاد وازدهارها في شتَّى المجالات والأصعدة.
* نبض:
مَا دامَ لكَ عِندِي معزَّةٌ وتقديرْ
بَينِي وبينِكَ يَا أبيضَ الوجهِ خُوَّةْ
أبيكَ تعذرنِي لَا صارَ تَقْصيرْ
الكاملُ اللهُ وأنتَ رَاعِي مُروَّةْ
المدينة