فريق بحثي عربي يتوصل لعلاج السرطان من الإبل
01-12-2011 10:47 مساءً
0
0
1008
توصل فريق بحثي عربي الى سبق علمي عالمي لعلاج مرض السرطان من خلال استخدام الجهاز المناعي للجمال.
وقال الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجية: إن فريقا بحثيا عربيا ترعاه المؤسسة وتموله نجح في تحقيق الإنجاز الذى فشلت فيه كثير من الفرق البحثية العلمية العالمية، مشيرا الى أن العمل بدأ في هذا البحث منذ عام 2008، وبعد مرور 3 سنوات تم التوصل إلى نتائج مبهرة، لم تحدث على المستوى العالمي. مشيرا إلى أن الفريق البحثي وفق الإجراءات العلمية تأكدت نتائج بحثه الفعال، بعد اختبار الدواء على فئران التجارب المختبرية، وثبت نجاح الدواء المستخلص من بول وحليب الإبل. ولم يتبق إلا اختبار العلاج الجديد، المستمد من الجهاز المناعي للجمال، إلا على الإنسان. موضحا أن الاختبارات المعملية على النوق، بدأت في جامعة الشارقة بالإمارات، واستكملت في معهد السرطان في بغداد بالعراق. والعلاج الجديد تم تسجيله عالميا في مكتب براءات الاختراع البريطاني، برقم (1003198.7)، في فبراير الماضي، لعلاج مرض السرطان.
وأوضح الدكتور أحمد الألوسي مدير برنامج المنح البحثية بالمؤسسة أنه تم تقديم تمويل أساسي للمشروع من خلال منحة عبد اللطيف جميل، وسبق اعتماده بواسطة لجان علمية عالمية قامت بتحكيم المشروع.
اليوم - الصحة والحياة talalzari.com
وقال الدكتور عبد اللـه عبد العزيز النجار رئيس المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجية: إن فريقا بحثيا عربيا ترعاه المؤسسة وتموله نجح في تحقيق الإنجاز الذى فشلت فيه كثير من الفرق البحثية العلمية العالمية، مشيرا الى أن العمل بدأ في هذا البحث منذ عام 2008، وبعد مرور 3 سنوات تم التوصل إلى نتائج مبهرة، لم تحدث على المستوى العالمي. مشيرا إلى أن الفريق البحثي وفق الإجراءات العلمية تأكدت نتائج بحثه الفعال، بعد اختبار الدواء على فئران التجارب المختبرية، وثبت نجاح الدواء المستخلص من بول وحليب الإبل. ولم يتبق إلا اختبار العلاج الجديد، المستمد من الجهاز المناعي للجمال، إلا على الإنسان. موضحا أن الاختبارات المعملية على النوق، بدأت في جامعة الشارقة بالإمارات، واستكملت في معهد السرطان في بغداد بالعراق. والعلاج الجديد تم تسجيله عالميا في مكتب براءات الاختراع البريطاني، برقم (1003198.7)، في فبراير الماضي، لعلاج مرض السرطان.
وأوضح الدكتور أحمد الألوسي مدير برنامج المنح البحثية بالمؤسسة أنه تم تقديم تمويل أساسي للمشروع من خلال منحة عبد اللطيف جميل، وسبق اعتماده بواسطة لجان علمية عالمية قامت بتحكيم المشروع.
اليوم - الصحة والحياة talalzari.com