الرياض وجدة تحتلان المركزين 157 و159 عالمياً بمؤشر مستوى المعيشة 2011
12-09-2011 11:36 مساءً
0
0
952
حلت مدينتي الرياض وجدة في المركزين الخامس والسادس عربيا والـ157 والـ159 عالميا من إجمالي 221 مدينة ضمن مؤشر "ميرسر" لجودة مستوى المعيشة للعام 2011.
وتصدرت العاصمة النمساوية فيينا قائمة نوعية الحياة لعام 2011، وجاءت زيورخ في سويسرا في المركز الثاني، وحلت اوكلاند في نيوزيلندا في المركز الثالث، وجاءت ميونخ في ألمانيا في المركز الرابع، وشاركت كل من دوسلدورف في ألمانيا وفانكوفر في كندا في المركز الخامس، وجاءت فرانكفورت في المركز السابع، وجنيف في المركز الثامن، وشاركت كل من برن وكوبنهاجن في المركز التاسع وسيدني في المركز الحادي عشر.
وتصدرت مسقط قائمة الدول العربية من حيث مستوى المعيشة وشغلت المركز 101 عالميا، وجاءت الدوحة في المركز الثاني عربيا والـ106 عالميا، والمنامة في المركز الثالث عربيا والـ 113 عالميا.
وقد قامت هذه الدراسة هذا العام بالتعرف على المدن التي تتمتع بأعلى درجات السلامة الشخصية. وذكر سلاجين باراكاتيل كبير الباحثين في ميرسر أن أحداث العنف الأخيرة في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا أدت إلى خفض مؤقت لمستويات المعيشة في المنطقة.
وقد انخفضت مستويات المعيشة بدرجة كبيرة في العديد من الدول مثل ليبيا ومصر وتونس واليمن، وسوف تؤدي إعادة الهيكلة السياسية والاقتصادية في هذه الدول بالإضافة إلى التمويل لتسديد الاحتياجات البشرية الأساسية إلى دعم المنطقة كلاعب رئيسي على الساحة الدولية.
وتعليقا على ذلك قال لـ"الرياض" المستشار الاقتصادي فادي العجاجي أن ميرسر تصنف المدن وفقاً للمدينة المعيارية نيويورك التي تحسب لها 100 نقطة، ومعايير التصنيف تغطي جوانب عديدة مثل توفر المياه وصلاحيتها للشرب والتلوث البيئي بما فيه التلوث الصوتي، ودرجة الزحام وغيره، لكن هناك معايير تتعارض مع السلوك الاجتماعي السائد ودرجة الانفتاح وبعضها لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية.
فهد الثنيان، الريلض - الصحة والحياة talalzari.com
وتصدرت العاصمة النمساوية فيينا قائمة نوعية الحياة لعام 2011، وجاءت زيورخ في سويسرا في المركز الثاني، وحلت اوكلاند في نيوزيلندا في المركز الثالث، وجاءت ميونخ في ألمانيا في المركز الرابع، وشاركت كل من دوسلدورف في ألمانيا وفانكوفر في كندا في المركز الخامس، وجاءت فرانكفورت في المركز السابع، وجنيف في المركز الثامن، وشاركت كل من برن وكوبنهاجن في المركز التاسع وسيدني في المركز الحادي عشر.
وتصدرت مسقط قائمة الدول العربية من حيث مستوى المعيشة وشغلت المركز 101 عالميا، وجاءت الدوحة في المركز الثاني عربيا والـ106 عالميا، والمنامة في المركز الثالث عربيا والـ 113 عالميا.
وقد قامت هذه الدراسة هذا العام بالتعرف على المدن التي تتمتع بأعلى درجات السلامة الشخصية. وذكر سلاجين باراكاتيل كبير الباحثين في ميرسر أن أحداث العنف الأخيرة في الشرق الاوسط وشمال أفريقيا أدت إلى خفض مؤقت لمستويات المعيشة في المنطقة.
وقد انخفضت مستويات المعيشة بدرجة كبيرة في العديد من الدول مثل ليبيا ومصر وتونس واليمن، وسوف تؤدي إعادة الهيكلة السياسية والاقتصادية في هذه الدول بالإضافة إلى التمويل لتسديد الاحتياجات البشرية الأساسية إلى دعم المنطقة كلاعب رئيسي على الساحة الدولية.
وتعليقا على ذلك قال لـ"الرياض" المستشار الاقتصادي فادي العجاجي أن ميرسر تصنف المدن وفقاً للمدينة المعيارية نيويورك التي تحسب لها 100 نقطة، ومعايير التصنيف تغطي جوانب عديدة مثل توفر المياه وصلاحيتها للشرب والتلوث البيئي بما فيه التلوث الصوتي، ودرجة الزحام وغيره، لكن هناك معايير تتعارض مع السلوك الاجتماعي السائد ودرجة الانفتاح وبعضها لا يتوافق مع الشريعة الإسلامية.
فهد الثنيان، الريلض - الصحة والحياة talalzari.com