وداعاً لمصباح الكهرباء التقليدي.. ارقد بسلام
01-01-2014 08:11 مساءً
0
0
1369
وداعاً لمصابيح الكهرباء التقليدية ولترقد في سلام، بعدما أضاءت العالم لعقود وأنارت لنا بيوتنا وطرقاتنا وخدمت الرؤساء والأمراء، والفقراء المعدمين على قدم المساواة. وساعدت عدداً لا يحصى من الأشخاص في جميع أنحاء العالم. والآن، حان وقت استبدالها بالمصابيح الجديدة التي تعتبر أقل هدراً للطاقة، وقد تقدم فرصة جميلة للبشرية ببداية جديدة في العام 2014.
ولا يمكن وصف حالة المصباح التقليدي بالموت المفاجئ، إذ جاء التشخيص قبل سنوات عدة وتحديداً في العام 2007، بعدما وقع الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش على قانون لاستبدالها بالمصابيح الأكثر كفاءة.
وقالت وكالة حماية البيئة الأمريكية إنها تستهلك عشرة في المائة فقط من الطاقة المخصصة لها وتهدر 90 في المائة من الكهرباء بسبب وهج الحرارة التي تتسبب بها.
وحظرت المصابيح من فئة 75 و100 واط خلال العام الماضي. أما الحظر على إنتاج فئتي 40 و 60 واط من اللمبات الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، فيبدأ في العام 2014.
واحتلت عرش اللمبات التقليدية، مصابيح الهالوجين، والمصابيح الفلورية المدمجة، ومصابيح "ليد" واللمبات المتوهجة كفاءة عالية.
وكتب حفيد مخترع المصباح الكهربائي المتوهج توماس أديسون، ديفيد إدوارد أديسون سلون لموقع CNN تحت عنوان "أديسون كان سيحب قانون مصباح الضوء الجديد": "كان توماس أديسون وطنيا، ويساوره شعور بالقلق بعد مطلع القرن الماضي بسبب التلوث و الموارد غير المتجددة."
CNN
ولا يمكن وصف حالة المصباح التقليدي بالموت المفاجئ، إذ جاء التشخيص قبل سنوات عدة وتحديداً في العام 2007، بعدما وقع الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش على قانون لاستبدالها بالمصابيح الأكثر كفاءة.
وقالت وكالة حماية البيئة الأمريكية إنها تستهلك عشرة في المائة فقط من الطاقة المخصصة لها وتهدر 90 في المائة من الكهرباء بسبب وهج الحرارة التي تتسبب بها.
وحظرت المصابيح من فئة 75 و100 واط خلال العام الماضي. أما الحظر على إنتاج فئتي 40 و 60 واط من اللمبات الأكثر شعبية في الولايات المتحدة، فيبدأ في العام 2014.
واحتلت عرش اللمبات التقليدية، مصابيح الهالوجين، والمصابيح الفلورية المدمجة، ومصابيح "ليد" واللمبات المتوهجة كفاءة عالية.
وكتب حفيد مخترع المصباح الكهربائي المتوهج توماس أديسون، ديفيد إدوارد أديسون سلون لموقع CNN تحت عنوان "أديسون كان سيحب قانون مصباح الضوء الجديد": "كان توماس أديسون وطنيا، ويساوره شعور بالقلق بعد مطلع القرن الماضي بسبب التلوث و الموارد غير المتجددة."
CNN